في التاسع من هذا الشهر، توجه البابا بندكتس السادس عشر بكلمة الى سفراء مولدوفا، غينيا ، بيليز، غانيا، سوريا و نيوزيلندا، أعرب فيها قداسته عن الأولويو التي يجب أن يحتلها الجنس البشري في الإقتصاد والأخلاق والسياسة. حيث دعا الجميع الى إحترام البشرية، بإعتبار أن وجود الإنسان في العالم مصدره رغبة الإله ومخططه في الخلق. كما أفاد بأن أساس التطور والتقدم هم الإحترام للإنسان بحد ذاته، وليس الى التكنولوجيا التي هدفها الوحيد إثراء البعض دون الآخرين. |